أكدت دراسه علميه حديثه أن ثمار البرتقال تعالج 12 مرضا وتقوي جهاز المناعه لدى الأنسان ولها نشاطات بيولوجيه عديده.
وقالت الدراسه أن ثمار البرتقال وأوراق البرتقال غنيه بمادة البكتين التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم وأيضا مادة النيوفلاتويندر التي تمنع تجلد الدم على جدرانالأوعيه الدمويه ، وتساعد على ضخ الدم بسهوله وتقلل حدوث الأصابه بأمراض القلب ، كما وأتبتت الأبحاث أن عصير البرتقال يخفض ضغط الدم ، ويقلل من حركة الأمعاء والرحم ، ويمكن أستعماله في حالات إرتفاع ضغط الدم والمغص والأسهال
كما أنه يعطي تأثيرا يشابه هرمون البروجسترون على الأغشيه المخاطيه للرحم ونصح فريق البحث من تناول البرتقال في حالات الحمل . والحالات التي يكون فيها الرحم متقلصا وللبرتقال تأثيرا قويا ضد البكتريا والميكروبات التي تهاجم الأنسان
وقالت الدراسه أن ثمار البرتقال وأوراق البرتقال غنيه بمادة البكتين التي تخفض نسبة الكولسترول في الدم وأيضا مادة النيوفلاتويندر التي تمنع تجلد الدم على جدرانالأوعيه الدمويه ، وتساعد على ضخ الدم بسهوله وتقلل حدوث الأصابه بأمراض القلب ، كما وأتبتت الأبحاث أن عصير البرتقال يخفض ضغط الدم ، ويقلل من حركة الأمعاء والرحم ، ويمكن أستعماله في حالات إرتفاع ضغط الدم والمغص والأسهال
كما أنه يعطي تأثيرا يشابه هرمون البروجسترون على الأغشيه المخاطيه للرحم ونصح فريق البحث من تناول البرتقال في حالات الحمل . والحالات التي يكون فيها الرحم متقلصا وللبرتقال تأثيرا قويا ضد البكتريا والميكروبات التي تهاجم الأنسان
- يحتوي البرتقال على الماء (87.5 % )، البروتين ( 0.9 % )، كربوهيدرات ( 9.2 – 14 % ) وتشمل السكروز، الفركتوز والغلوكوز، النشويات.
- كما يحتوي على البكتين، الألياف، الأحماض العضوية، الخمائر، الزيوت، زيوت الطيارة، الفيتامينات والمواد المعدنية.
- في قشرة البرتقال ترتفع نسبة الفيتامين C إلى ضعفي نسبته في اللّب وتصل إلى 110 ملغ في الـ 100 غ.
* الفوائد والاستعمالات:
- من المعروف في الطب الشعبي أن قشرة البرتقال تستعمل ضد مرض الحمى، ومنقوع القشرة ( أو القشرة واللّب معاً ) يفيد في وقف النزيف في حالات الحيض غير الطبيعي أو في حالات نزيف الرحم.
- ومن المعروف أيضا أن البرتقال وعصيره مفيدان للذين يعانون من فقر الدم ويزيدان الشهية لتناول الطعام ويحسنان عمل الأمعاء.
- وتستعمل قشور البرتقال لمعالجة الجروح والتقرحات المزمنة. وكان ابن سينا قد ذكره في كتابه وجعل البرتقال جزءاً مكملا لبعض الأدوية.
- وتدل الدراسات الحديثة على قدرة البرتقال على تخفيف نسبة الكولسترول وتحاشي خطر الإصابة بالسرطان بسبب غناه بألياف البكتين وبالفيتامين C.
- والبرتقال غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل الفلافون Flavone الذي يخفف من فناء خلايا الجسم الجذرية ويساهم في زيادة مناعة الجسم ومقاومته للفيروسات وتصديه لبعض أنواع السرطان مثل سرطان الأمعاء.
- إن غنى البرتقال بالفيتامين C وبمادة الفلافون يجعلان منه داعماً لمادة الكولاجين ومساعدا قويا للأغشية والمجاري الدموية فهو يساعد في الدورة الدموية.
* طريقة الاستهلاك:
- ينصح بتناول هذه الفاكهة عندما تكون ناضجة بشكل كامل ( البرتقال الأحمر أغنى بمادة الكاروتين ).
- وللحماية من السرطان فإن قشرة الثمرة وزيوتها أهم من لبها لذلك يفضل تناول الثمرة كاملة وعدم الإكتفاء بعصيرها.
- بعد نزع القشرة يفضل تناول الثمرة مباشرة قبل أن تخسر جزءاً من الفيتامين C.
- ويمكن الإستفادة من القشرة بتقطيع البرتقالة وإدخالها في الطعام أو تحضير المربى منها.
- والجدير بالذكر أن قشرة البرتقال تعطي الطعام نكهة خاصة. ولأن البرتقال غني برائحته العطرة الناتجة عن الزيوت الطيّارة في قشرته فإنه يستعمل في تحسين نكهة الطعام.
- ويضاف إلى بعض المشروبات لتحسين رائحتها.
- أما زهر البرتقال فيستعمل لصناعة ماء الزهر.
- كما يحتوي على البكتين، الألياف، الأحماض العضوية، الخمائر، الزيوت، زيوت الطيارة، الفيتامينات والمواد المعدنية.
- في قشرة البرتقال ترتفع نسبة الفيتامين C إلى ضعفي نسبته في اللّب وتصل إلى 110 ملغ في الـ 100 غ.
* الفوائد والاستعمالات:
- من المعروف في الطب الشعبي أن قشرة البرتقال تستعمل ضد مرض الحمى، ومنقوع القشرة ( أو القشرة واللّب معاً ) يفيد في وقف النزيف في حالات الحيض غير الطبيعي أو في حالات نزيف الرحم.
- ومن المعروف أيضا أن البرتقال وعصيره مفيدان للذين يعانون من فقر الدم ويزيدان الشهية لتناول الطعام ويحسنان عمل الأمعاء.
- وتستعمل قشور البرتقال لمعالجة الجروح والتقرحات المزمنة. وكان ابن سينا قد ذكره في كتابه وجعل البرتقال جزءاً مكملا لبعض الأدوية.
- وتدل الدراسات الحديثة على قدرة البرتقال على تخفيف نسبة الكولسترول وتحاشي خطر الإصابة بالسرطان بسبب غناه بألياف البكتين وبالفيتامين C.
- والبرتقال غني بالمواد المضادة للأكسدة مثل الفلافون Flavone الذي يخفف من فناء خلايا الجسم الجذرية ويساهم في زيادة مناعة الجسم ومقاومته للفيروسات وتصديه لبعض أنواع السرطان مثل سرطان الأمعاء.
- إن غنى البرتقال بالفيتامين C وبمادة الفلافون يجعلان منه داعماً لمادة الكولاجين ومساعدا قويا للأغشية والمجاري الدموية فهو يساعد في الدورة الدموية.
* طريقة الاستهلاك:
- ينصح بتناول هذه الفاكهة عندما تكون ناضجة بشكل كامل ( البرتقال الأحمر أغنى بمادة الكاروتين ).
- وللحماية من السرطان فإن قشرة الثمرة وزيوتها أهم من لبها لذلك يفضل تناول الثمرة كاملة وعدم الإكتفاء بعصيرها.
- بعد نزع القشرة يفضل تناول الثمرة مباشرة قبل أن تخسر جزءاً من الفيتامين C.
- ويمكن الإستفادة من القشرة بتقطيع البرتقالة وإدخالها في الطعام أو تحضير المربى منها.
- والجدير بالذكر أن قشرة البرتقال تعطي الطعام نكهة خاصة. ولأن البرتقال غني برائحته العطرة الناتجة عن الزيوت الطيّارة في قشرته فإنه يستعمل في تحسين نكهة الطعام.
- ويضاف إلى بعض المشروبات لتحسين رائحتها.
- أما زهر البرتقال فيستعمل لصناعة ماء الزهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق